كالأرجوحة كانت حكايتي معك
مرجحتني على خيوط الوهم تارة .
.وعلى خيوط الحنين تارة أخرى !!
فكنت كالمعلق بخيوط الهواء مابين السماء والأرض
أنتظر سقوطي مع كل إرتفاع إلى السماء
...وأترقب موتي مع كل نزول إلى الأرضِ !!
فلا أنا لامست السماء بها معك!
ولا أنا استقريت فوق الأرض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق